تعلن وزارة السياحة عن رغبتها بتنفيذ دورات تدريب وتأهيل مجانية على الحرف التراثية التالية: الأغباني– البروكار– العجمي- الخط العربي– الموزاييك- النقش على النحاس–الجلديات- الألبسة الفلكلورية السورية  |  يسر وزارة السياحة بالتنسيق مع كل من وزارة الاتصالات والتقانة - الشركة السورية للاتصالات ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية والمغتربين إعلام الإخوة المواطنين السوريين والمواطنين العرب والأجانب، بإطلاق خدمة الفيزا الالكترونية اعتباراً من تاريخ 1-5-2024  |  وزارة السياحة: خدمة التواصل والاجتماع المرئي تزود المستثمرين ورجال الاعمال والمغتربين بكافة المعلومات والتفاصيل حول الاستثمار السياحي  |  وزارة السياحة: خدمة التواصل والاجتماع المرئي تقدم معلومات حول التسهيلات وآلية الترخيص للمنشآت السياحية ومواقع العمل السياحي ودفاتر الشروط  |  وزارة السياحة: تستقبل طلبات المستثمرين ورجال الاعمال داخل وخارج سورية عبر خدمة التواصل والاجتماع المرئي بمركز خدمة المستثمرين  |  

سبخة الجبول

تتمتع بمناخ قاري معتدل .كان يغذي السبخة نهر موسمي يدعى بـ ” نهر الذهب والذي توقف تدفقه إلى البحيرة في ستينيات القرن الماضي واستمر انخفاض مستوى مياه السبخة حتى الثمانينيات، في العام 1979 بدأ بتنفيذ مشروع جر مياه الفرات إلى جنوب شرق السبخة .تم إعلان سبخة الجبول كموقع رامسار (الاتفاقية العالمية للأراضي الرطبة) عام 1998 لتحقيقها ثلاثة معايير” منطقة رطبة ذات أهمية عالمية للطيور المائية ” وهي : 1- احتوائها على عينة خاصة ممثلة لنوع من الأراضي الرطبة الطبيعية. 2- تحتوي بشكل منتظم على 20 ألف نوع أو أكثر من الطيور المائية. 3- فيها بشكل منتظم 1% من أعداد الطيور ضمن مسار هجرة النوع الواحد أو فرع لنوع من الطيور المائية. اشتهرت سبخة الجبول عالمياً كبقعة تنوع حيوي ساخنة للأسباب التالية : 1- انحسار العديد من الأراضي الرطبة في الدول المجاورة (الأردن– تركيا – العراق – مصر) لأسباب مختلفة. 2- ازدياد تدفق المياه إلى السبخة من الفرات. 3- موقع هام على خط هجرة الطيور بين آسيا وأفريقيا وأوروبا (عنق الزجاجة). إن تدفق المياه على البحيرة زاد وبشكل مضطرد أنواع وأعداد الطيور المقيمة والمهاجرة التي تأوي إليها، كما لعب كذلك التغيير المناخي الذي يسود هذه المنطقة دوراً بحيث استقرت أعداد هامة من الطيور في السبخة لتوفر المسكن والغذاء ومواقع التكاثر، تؤوي السبخة بشكل منتظم أعداد مقيمة من طائر النحام الوردي الكبير (الفلامنغو) تتراوح بين 10 آلاف و 20 ألف طائر أي ما نسبته 4% من التعداد العالمي هذه المستعمرة تعد واحدة من ثلاثة او اربعة مستعمرات تكاثر متبقية فقط للفلامنغو في الشرق الاوسط الوصف الحالي للسبخة: تتألف السبخة الحالية من خمسة مسطحات مائية شبه مستقلة بحيث تتذبذب مستويات المياه والملوحة بصورة متفاوتة (نبات القصب يدل على مدى عذوبة الماء في البحيرة وانعدامه يدل على ملوحتها). العادات والتقاليد والصناعات التقليدية في المنطقة: يمتاز أهل منطقة سبخة الجبول بعفوية وكرم ضيافة وصدق معاملة فهم استبدلوا صيد الطيور كمهنة إلى أدلاء سياحيين بلغتهم الأم بالإضافة إلى اللغة الانكليزية وأحيانا غيرها، ساعدهم بذلك نشاط بعض المنظمات غير الحكومية والتي كان لها اليد البيضاء في ذلك، فتم تزويدهم بالكتيبات التي توثق معلومات عن الطيور فحفظوها عن ظهر قلب باللغة العربية والأجنبية، كما تم تزويدهم بالمناظير المقربة. هناك بعض المهن اليدوية يشتهر بها أهل المنطقة مثل صناعة الليف الطبيعي المشغولات اليدوية واستخراج الملح من الملاحة. أهم النشاطات التي يمكن القيام بها في الموقع : 1- مراقبة الطيور 2- التصوير الفوتوغرافي 3 – ركوب الزوارق 4 – رياضة التجديف 5 – مراقبة النجوم ليلاً 6 – التعرف على البيئة المحلية والاستفادة من تجربة الاهالي (المطبخ المحلي) 7 – رياضة المشي ضمن المنطقة 8 – التعرف على الطيور والحيوانات والنباتات المحلية 9 – التعرف على تاريخ الملاحة وطرق استخراج الملح

الوصف المعماري


T-94-N.png
T-94-M.png
T-94-L.png
T-94-K.png
T-94-J.png
T-94-I.png
T-94-H.png
T-94-G.png
T-94-F.png
T-94-E.png
T-94-D.png
T-94-C.png
T-94-B.png
T-94-A.png