تعلن وزارة السياحة عن رغبتها بتنفيذ دورات تدريب وتأهيل مجانية على الحرف التراثية التالية: الأغباني– البروكار– العجمي- الخط العربي– الموزاييك- النقش على النحاس–الجلديات- الألبسة الفلكلورية السورية  |  يسر وزارة السياحة بالتنسيق مع كل من وزارة الاتصالات والتقانة - الشركة السورية للاتصالات ووزارة الداخلية ووزارة الخارجية والمغتربين إعلام الإخوة المواطنين السوريين والمواطنين العرب والأجانب، بإطلاق خدمة الفيزا الالكترونية اعتباراً من تاريخ 1-5-2024  |  وزارة السياحة: خدمة التواصل والاجتماع المرئي تزود المستثمرين ورجال الاعمال والمغتربين بكافة المعلومات والتفاصيل حول الاستثمار السياحي  |  وزارة السياحة: خدمة التواصل والاجتماع المرئي تقدم معلومات حول التسهيلات وآلية الترخيص للمنشآت السياحية ومواقع العمل السياحي ودفاتر الشروط  |  وزارة السياحة: تستقبل طلبات المستثمرين ورجال الاعمال داخل وخارج سورية عبر خدمة التواصل والاجتماع المرئي بمركز خدمة المستثمرين  |  

وزارة السياحة حاضرة في المعرض المتوسطي للسياحة الأثرية في مقاطعة ساليرنو بإيطاليا

ارتفع العلم السوري مجددا هذا العام في ايطاليا من خلال مشاركة وزارة السياحة في المعرض المتوسطي للسياحة الأثرية الذي أقيم خلال الفترة 26-29 تشرين الأول في مقاطعة ساليرنو بايطاليا.
وبين السيد محمد صالح المدير السابق لسياحة تدمر ممثل وزارة السياحة في كلمته خلال افتتاح المعرض حجم الدمار الذي خلفته المجموعات الإرهابية على المواقع الأثرية والتاريخية، مؤكدا ان الهوية الحضارية والثقافية لن يمحوها غياب معلم أثري.
كما شارك صالح في عدة ندوات أقيمت ضمن المعرض تناولت حوار الحضارات وتأثيره على الهوية التاريخية - السياحة المستدامة وسبل المحافظة عليها - إعادة تموضع سياحة المناطق الأثرية بعد الأزمات.
حضر أعمال المعرض ايضا مدير منظمة السياحة العالمية د. طالب الرفاعي والمنسق العام لمنظمة اليونسكو د. منير بوشناقي وبعض وزراء الثقافة والسياحة.
وتم في المعرض منح الجائزة الدولية للمعرض والتي أطلق عليها جائزة خالد الأسعد لعالم الآثار Peter Pfalzner وبحضور أولاد الشهيد خالد كل من وليد وعمر وفيروز الاسعد.
الجدير ذكره ان وزارة السياحة شاركت بالمعرض بشكل سنوي من العام 2002 حتى عام 2010 وتوقفت المشاركة أثناء الحرب على سورية. وعادت الوزارة وشاركت العام الماضي بهذا المعرض.
وقد سبق وكانت سورية دولة ضيف الشرف بالمعرض عام 2003 كما منحت إدارة المعرض الجائزة الدولية للآثار للسيدة أسماء الأسد عام 2005 لدعمها عمل بعثات التنقيب الأثرية في سورية.